Ultimate magazine theme for WordPress.

رغم ” الخسارة ” مختلف الفعاليات المجتمعية تشيد بإنجاز أسود الأطلس

356
أشعل الفوز التاريخي للمنتخب المغربي على نظيره البرتغالي مواقع التواصل الاجتماعي في جميع الدول العربية التي احتفلت بتأهل أسود المغرب الى  الدور ربع النهائي في كأس العالم  و جابت السيارات شوارع كبريات المدن  المغربية حيث رفع المواطنون الأعلام الوطنية وصور جلالة الملك  تعبيرا عن فرحتهم بالفوز المستحق، .
وبشهادات المتخصصين الرياضيين فقد حقق منتخب المغرب إنجازا تاريخيا وأصبح أول فريق عربي وأفريقي يصل إلى المربع الذهبي لكأس العالم، بعد فوزه المثير على نظيره البرتغالي.. لكن حلم المغرب توقف عند نصف نهائي  ضد فرنسا بتآمر من الحكام
وقد أجمعت ارتسامات مختلف الفعاليات المجتمعية سواء داخل المغرب او خارجه والتي تابعت اطوار اللقاءات التي خاضها فريق ” أسود الأطلس ” طيلة المقابلات والتي أهلته الى الوصول الى المربع النهائي، على أهمية  المشاركة   والدلالات الروحية الموجهة للداخل والخارج، بفضل الانسجام والتآزر بين كل أطياف الفريق الوطني والذي تلقى إشادة كبير من وسائل الإعلام العالمية،
ونقدم هنا مختلف الارتسامات لمجموعة من الشخصيات المجتمعية حول وصول المنتخب المغربي الى العالمية
اشرف محمد خليفة / السودان

 

كل الشكر للمنتخب المغربي الذي أكد لنا ان العمل الصحيح المدروس اذا توفرت له الارادة والروح الوطنية يمكن ان يصل بك الى اعلى قمم النجاح،

واثبت ايضا اننا كعرب وافارقة لسنا فاشلين بالفطره ويمكننا النهوض من سباتنا العميق

رشيد باخيي / مصور صحافي

عاينا عن كتب المستوى الاحترافي الخرافي ان صح التعبير الذي ابان عنه المنتخب الوطني المغربي في قطر 2022 رغم ظلم التحكيم الذي لازال يعاني منه في كل مناسبة دولية

نسأل الله تعالى أن يعينهم ويسدد خطاهم لرفع العلم الوطني دائما خفاقا في المحافل الدولية وان يبعد عنهم كيد الحاقدين

د. العربي العلمي الوهابي رئيس لجنة الشؤون الصحية بالمنظمة الدولية للدبلوماسية الموازية والإعلام والتسامح

 

أولا نشكر دولة قطر على التنظيم الجيد و المحكم لبطولة العالم في كرة القدم، و الذي بفضله رفعت السقف عال و عال جدا على كل الدول الاوروبيه لتنظيم مثل هذا الكأس حتى و لو بعد خمسين عاما.
أما بخصوص أبطالنا فهم جعلوا الحلم حقيقة، و اعطوا درسا للعالم في الأخلاق و الروح الوطنية العالية فشكرا لكم يا أسود فبكم نعتز و نفتخر

سير..سير.. سير على بركة الله

مصطفى عتني صحافي

بعد نهاية المقابلة ضد الخصم الفرنسي بفوز الأخير بهدفين لصفر خرجنا ورؤوسنا عالية عالية جدا وعلى الرغم من ذلك ربحنا شهرة قل نظيرها في تاريخ كرة القدم العالمية..

ربحنا أيضا منتخب عتيد بمدرب حكيم مخرج مصطلح ديروا النية وقد أعطى للعالم درسا غير مسبوقا في التاريخ الكروي المغربي العربي الإفريقي الاسلامي .. نعم المنتخب المغربي رفع رأس العالم العربي والإفريقي عاليا من الآن فصاعدا دون هوادة .

لقد أبانت الجماهير العربية والإفريقية على حسن نيتها في مساندته وتشجيعه مند بداية المقابلات الأربعة الى اليوم هنيأ للمغاربة قاطبة وللعرب والمسلمين والأفارقة على حد سواء بهذا الإنجاز التاريخي العظيم لقد فهم العالم بأكمله بأن هناك دولة قوية على رأسها جلالة الملك محمد السادس لاتقهر حيث مواطنيها صناديد لايأبهون للأقزام ولم يقيمون لهم وزنا حيث تاريخ المقاومة حافلا بالإنحازات الكبرى.

الدكتور عماد الهواري سفير المنظمة الدولية للدبلوماسية الموازية والإعلام والتسامح

رغم كل التكهنات و الامال و التطلعات و التحام المسبقة من الاعداء

المغرب يبقى دولة محورية في قارتنا
يبقى دولة لها تاريخ و شعب يزخر بتقاليد عريقة و قيادة الحكامة لقرون و مواطن اظهر بطبعه المتميز ابداعات في جميع المجالات
المنتخب الوطني كان و سوف يزال منتخب عالمي برجالاته و بوطنيته و بدعم ملكه و امته
اكاديمية محمد السادس اعطت لقارتنا قيمة مضافة و اسهمت ليس فحسب في مستوى كرة القدم الوطنية بل في اعطاء نفس جديد لكرة القدم الافريقية باستضافتها فرق افريقية
هذا نتاج سياسة و طنية حكيمة تضيف للقارة قيمة مضافة وًتساهم في تقدم المستوى الكروي للدول الافريقية و المغرب كان نموذجا لهذا التقدم و مازال اليه الا صورة تعكس هذا التقدم
الله الوطن الملك
رئيسة المنتدى الدولي للشباب ( الشمال) هنادي مشرف/ لبنان

اليكم نكتب كلمات الحب والفخر والإعتزاز بمناسبة تأريخية لن تنساها الأجيال يا أبناء المغرب

لقد سطرتم أيها المنتخب المغربي العظيم بفوزكم هذا
سعادتنا وفرحتنا وعزفتم مع أهدافكم فرحة  وسعادة لقلوبنا 
مبارك عليكم هذا الفوز العظيم
مبارك للمغرب  مبارك للعرب
مبارك لوطني لبنان
 
المخرجة والمنتجة  مليكة ماء العينين / العيون الصحراء المغربية

اسود الأطلس فخر لكل بيت عربي وأفريقي  مهما كانت النتيجة رفعتم رؤسنا وجعلتم كل عربي وكل الأمة الإسلامية في كل بقاع الأرض مهما اختلفت لغتهم ولهجاتهم تفخر بكم وتسعد . انتم فزتم  فعلا ورفعتم كؤوس  شاهدها كل العالم،   انتم قدوة ومدرسة تتعلم منها الأجيال القادمة ، وليد الركراكي اثبت اننا نستطيع تحقيق الحلم ولا شئ مستحيل . تحية احترام وتقدير ولكم ترف القبعة يا أسود الاطلس . إن قلتُ شكرا فشكري لن يوفيكم، حقا سعيتم فكان السعي مشكورا،  إن جفّ حبري عن التّعبير يكتبكم قلبٌ به صفاء الحبّ تعبيراً.  تعجز الحروف أن تكتب ما يحمل قلبي من تقدير واحترام، وأن تصف ما اختلج بملء فؤادي من ثناء وإعجاب. فما أجمل أن يكون الإنسان شمعة تُنير دروب الحائرين  وكنتم انتم الشموع لكل حائر فكان لكل  مبدع إنجاز، ولكل شكر قصيدة، ولكل مقام مقال، ولكل نجاح شكر وتقدير، فجزيل الشّكر نُهديكم رغم أن الأحرف تعجز عن ذالك .

الدكتور خالد تدمري / طرابلس – لبنان
علّق أحد المذيعين الألمان على لقطة اللاعب المغربي يوسف النصيري يعانق والده وبجانبه زميله جواد الياميق في نهاية مقابلة المغرب مع إسبانيا والتي انتهت بتأهل المغرب إلى دور الربع… وكذلك اللقطات الأخرى لأشرف حكيمي و سفيان بوفال و حكيم زياش مع أمهاتهم وعائلاتهم بالقول:
“هذه المشاهد الحميمية مع العائلة لم نعد نراها في مجتمعاتنا الغربية التي تسودها الأنانية والمثـ.لية الجنـ.سية واندثار مفهوم الأسرة ودفأها وعقوق الوالدين ورميهما في الملاجئ !
العائلة وتحفيزها المعنوي وراء إنتصارات الفريق المغربي. ويضيف المديع  ” أمّا نحن فجئنا لنساند المثـ.ليين ونضع أكفنا على أفواهنا بشكل مخجل، فخرجنا خالي الوفاض ومن الباب الضيق… هم تعلّموا الكرة منا وأصبحوا يتقنونها وتجاوزونا، ونحن يجب علينا أن نتعلم الأخلاق منهم عل وعسى أن نرى أمهاتنا تعانقننا يوماً ما في المدرجات…”!
فهنيأ للمنتخب المغربي وللشعب المغربي ولملك المغرب بهذا الإنجاز الرياضي والأخلاقي والروحي..

 

الدكتور سعد محمد مدير التحرير الأسرة العربية

بصراحة أفضل شئ عجبني ان المنتخب المغربي لعب بروح الوطن لعب برحولة وجدية وكان من المتوقع أن يفوز بالكأس بهذه الروج وهذا الحماس والجدية والندية

وكان الأفضل في كافة المباريات

 

منير الحردول: شكرا للمنتخب المغربي..شكرا لأيقونة وجدان الشعب المغربي / أنفا بريس

استمرار الفرح لمراحل متقدمة في كأس العالم، هو انجاز بحد ذاته..لكن الرياضة تبقى رياضة، والفوز والخسارة لا يعنيان أبدا الهزيمة..تلك هي الرياضة..فشكرا لأبطال المنتخب الوطني..شكرا للإطار الوطني الكبير السيد وليد الركراكي..شكرا للسيد رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم السيد لقجع..شكرا للإرادة الملكية السامية في تطوير والنهوض بكرة القدم المغربية على الدوام..شكرا للروح الرياضية..شكرا للحضارة المغربية التي افرزتها سلوكات وأفعال وأقوال افراد المنتخب الوطني..شكرا للجهد والمجهود والجماهير المغربية..شكرا للأشقاء الذين دعمونا معنويا منذ بداية البطولة..شكرا لقارتنا الإفريقية..شكرا لوجدان شعوب العالم المتعاطفة مع المنتخب الوطني المغربي..وشكرا لسجل التاريخ الذي سيجل هذا الحدث الكبير في صفحاته الذهبية.

المغرب… مملكة النجاحات / محمد النوى صحفي / إعلامي/ العيون

بكينا و فرحنا..لكن تبقى تلك الدروس العظيمة التي تعلمناها من منتخب (اطرا و لاعبين) لعل أعظمها المعني الحقيقي للوطنية الحقة لا الاسترزاقية ، لاعبين شباب موهوبين لا ريب ، لكن وطنيين إستثنائيين، فريق أسال الكثير من المداد ، صحافة عالمية بمختلف تلاوينها غطت أداءه و عطاءه أكثر من تغطيتها للحدث العالمي ، قتالية لا نظير لها ورجولة منقطعة النظير .
لم ينهزم منتخبنا أمام فرنسا ..بل انتصر، انتصر لأمة عربية، اسلامية و إفريقية، خرج عن إطار ما اعتدناه و ألفناه، أخذنا و العالم بأسره إلى أعماق مشاعرنا و عقولنا لنتساءل و السؤال مشروع هل لازالت هناك فرق صغيرة و أخرى كبيرة ؟
لم تنتهي التظاهرة بعد ..كما لم ولن تنتهي ملحمة أسود العالم .

الأستاذ فهمي عز الدين / مستثمر عضو منظمة دولية

أصالة عن نفسي و بالنيابة عن المنظمة الدولية للدبلوماسية الموازية و الإعلام و التسامح و النيابة أيضا عن أكتر من أربعة مليون عربي و أكتر من مليار أفريقي، اقول شكرا لمنتخبنا المغربي على هاد الإنجاز التاريخي الغير المسبوق،

كانوا و لا يزالوا اسود بمعنى الكلمة، حيث رفعوا راسنا و رأس الوطن العربي و القارة الأفريقية بالكامل و انبهر كل من يعشق كرة القدم في العالم. الكل رفع لنا القبعات نضرا للروح القتالية العالية و الإنجاز البطولي الاستثنائي، لقد غيرنا خريطة كرة القدم في العالم و زلزلنا الأرض تحت أقدام منتخبات كبيرة و اسماء رنانة،
شكرا لوليد الركراكي و جهازه، شكرا لجميع أفراد المنتخب المغربي كل واحد باسمه،
شكرا للجامعة المغربية لكرة القدم و الشكر أيضا لجلالة الملك محمد السادس نصره الله الراعي و الساهر الأول على التنمية المستدامة في جميع المجالات.
الأسود اقنعتنا من البدايه إلى أن وصلنا لأول مرة في التاريخ للمربع الذهبي، صحيح المسيرة البطولية وقفت أمام فرنسا ، لكن لعبنا و بقوة ضد حامل اللقب و ضيعنا التعادل أكتر من مرة.
و أخيرا أود أن اقول ان كرة القدم قد ابتسمت للعرب من جميع النواحي و بالمناسبة لابد أن أشكر دولة قطر الشقيقة على هذا التميز التاريخي الرائع و الإبداع الأروع.

شكرا للمنتخب الوطني

رغم الخسارة ربحنا كل شيء..ربحنا قلوب العالم كله..ربحنا الأخوة العربية .. ربحنا اللحمة العربية والإسلامية.. ربحنا فريقا منسجما .. ربحنا مدربا محنكا .. شكرا ابطال المغرب .. أبهرتم وأفرحتم وقدمتم  من الدروس والقيم ما لا يحصى .. افرحتم الكبير والصغير وادخلتم البهجة والسرور في كل بيت من المعمور.. شكرا لكم .. لن ننساكم ابدا ابدا

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.